الاثنين، 27 أكتوبر 2014

تعليق: شباب الخضر x ترجي واد النيص


الثلاثاء 28/10/2014

شباب الخضر x ترجي واد النيص الساعة 5:00 مساءً بتوقت القدس المحتلةالجولة (8) دوري جوال فلسطين للمحترفينعلى فلسطين الرياضية 11430 نايلسانسعيد بأن أعلق لهذين الفريقين لأول مرة هذا الموسم في "الديربي" الخاص بهما/ ديربي مدينة بيت لحم.

السبت، 25 أكتوبر 2014

تعليق: شباب الأمعري - جبل المكبر


تعليق: شباب الأمعري - جبل المكبر
الأسبوع "7" من دوري جوال فلسطين للمحترفين
استاد الشهيد فيصل الحسيني
على فلسطين الرياضية 11430 نايلسات

الخميس، 16 أكتوبر 2014

تعليق: شباب دورا - أهلي الخليل


شباب دورا - أهلي الخليل 
السبت 18/10/2014 الساعة 7:00 مساءً . ستاد دورا الدولي 
الجولة (5) دوري جوال فلسطين للمحترفين 2014/2015
شاشة فلسطين الرياضية


الأحد، 12 أكتوبر 2014

تعليق: شباب الخليل - شباب الأمعري

الاثنين 13/10/2014

شباب الخليل x شباب الأمعري (مؤجلة عن الجولة الأولى)

استاد الحسين بن علي (الخليل)

الساعة 6:00 مساءً

عبر شاشة فلسطين الرياضية، 11430 نايلسات


الجمعة، 3 أكتوبر 2014

كنت أفكّر باجمل بابتسامة .. فتذكّرت "عاهد"

حتى اليوم لا استوعب على الإطلاق كيف يدخل صاروخاً بحِمله الثقيل، ووقعه المُخيف بيت انسان هادئ ورزِيْن، ويقتله على فراشه!

لا أفهم حقّاً كيف تجرّأ صاحب الطائرة الحربيّة "الإسرائيلية" على أن يطلق صاروخه بتلك الدقّة، وعبر نافذة شقّة عاهد زقوت تحديداً، بما يحمله من مواد متفجّرة و "متوحشّة" دون أن يتساءل مثلاً عن هويّة قاطنه وطِباعه؟ 

لغة الشهيد عاهد زقوت الإنسان، الإعلامي، الرياضي، كانت مليئة بالابتسامات، وشغله الشاغل أن يهتمّ كفاية بكرة القدم الغزيّة الفلسطينية، لغته التي لا أنساها كانت حُبلى بالانسانية، الحنان، الهدوء، الرزّانة ... و الحُبّ. شهيدنا لم يكُ يتحدثّ بلغة الدم!.

إلى يومنا هذا وبعد أكثر من شهرين على استشهاد زقوت، كُنت أبتعد كليةً عن أن أشاهد صورته ملطخّاً برماد منزله وبقايا الصاروخ كسَت لون وجهه بلون أسودٍ لم يألفه، قبل أن اشاهدها اليوم "صدفةً" وعن غير إرادة بينما كنت أقلّب بصوره عبر محرك البحث (جوجل).

لم أعرفه بدايةً، وسأظلّ كذلك! فوجهه الذي أعرف "أبيضاً، بعينين خضراوين، مليئاً ومكتنزاً برسائل التفاؤل".

بُتّ على يقين بأن عاهد رحل حينها لأنه لم يكن قد تعلّم بعد أسلوب "التوحش" الذي ألِفه المحتل. رحل وهو ينادي بصوت هادئ، خافت: "كيف ضربتم صاروخاً عليّ وانا نائم أحلم بالربيع والزهور، وكرة القدم؟ ... لو وددتُم ... فإحراق زهرةٍ واحدة يكفي".

استاذي .. أفكّر بك في ليلة العيد ... كنتُ أفكّر حقاً بأجمل ابتسامة شاهدتها في حياتي ... تذكرتك!
----
عاهد عفيف زقوت، رياضي معروف وأسطورة من أساطير كرة القدم الفلسطينية ولد بتاريخ 24/9/1964، واستشهد بتاريخ 30/7/2014 في الحرب "الإرهابية" التي شنّها الكيان الصهيوني على قطاع غزّة وأدت لاستشهاد أكثر من 2137 شهيداً.

لعب لمنتحب فلسطين، ولأنية نادي غزّة الرياضي، وفلسطين. ومدرباً أشرف على ناديه الأم غزّة الرياضي ومدرسته الكروية، إلى جانب تدريب نادي هلال غزّة، اتحاد الشجاعية، مركز خدمات الشاطئ، ومنتخب فلسطين للناشئين. وإعلامياً برز مع قناة فلسطين، وقناة الكتاب محللاً للمباريات، وأبرزها مونديال 2006 مع تلفزيون فلسطين.